بنتي ماتحب المدرسه وكل صباح تبدأ بالبكاء جربت معها عدة منها تشجعيه وتحفيزيه وحتى معنويه وماتغير شي جربت اروح معها المدرسه ماتدخل الفصل تجلس تبكي خارج الفصل
0 تعليق أضف تعليق
27 إجابة - مستشار نفسي
مشكلة الخوف من المدرسة ورفض الذهاب إليها تُصيب البنات بنسبة أكبر من الأولاد، ونسبتها بشكل عام تصل إلى 4٪ تقريبًأ من إجمالي عدد الطلاب. وتظهر المشكلة في الصغار في السن الذين يدخلون المدرسة لأول مرة بسبب قلق الانفصال منن الام او الخجل الشديد والخوف من كل شي جديد وليس مألوف.
تواصلي مع طاقم المعلمين بعد انتظامها في الذهاب. ليساعدوك لوجد حلول او ممكن ان تقعد جانب بنت بالفصل تشعر بلأمان معاها
اربطي الأشياء الإيجابية التي تحدث في يومها بالذهاب إلى المدرسة، وتجنبي ترغيبها فيها بالمكافآت المادية، وركزي على الأمور المعنوية.
تواصلي مع طاقم المعلمين بعد انتظامها في الذهاب. ليساعدوك لوجد حلول او ممكن ان تقعد جانب بنت بالفصل تشعر بلأمان معاها
اربطي الأشياء الإيجابية التي تحدث في يومها بالذهاب إلى المدرسة، وتجنبي ترغيبها فيها بالمكافآت المادية، وركزي على الأمور المعنوية.
منذ 7 أشهر
(معدّل: منذ 7 أشهر)
10 تصفيقات
0 تعليق
مستخدم
لست مختصة..
ولكن أود طرح بعض الأفكار لمساعدة طفلتك. اجلسي معها في نهاية الأسبوع جلسة هادئة خالية من أي مشتت لا يكون وقت لعبها أو نومها مثلا، وقت مناسب لكما جميعا. حدثيها بأسلوب يكبرها قليلا مثلا تقولين لها راح نجلس أنا وأنتي اليوم نتكلم عن المدرسة وليه تبكين إذا جاء وقت الصباح وهكذا، دعيها تتحدث وإن بكت لا بأس. كوني هادئة حتى تنتهي من البكاء شددي على أنك تريدين معرفة سبب البكاء وأن اختيارها للبكاء لن يوقف ماما عن مواصلة التحدث بهذا الشأن، احضنيها وهدئيها ثم واصلي كلامك، قولي لها عادي ابكي واذا خلصتي راح تعلميني ليه ماتحبين المدرسة. ثم يبدأ عملك بإيجاد الحلول. قد تكون خجولة وانطوائية ولذلك تخاف الاختلاط مع البنات، جربي دعوة بنات الجيران أو الأقارب ودعيهم يتحدثوا بشأن المدرسة وصديقاتهم. جربي لعب الأدوار مثلا تكونين أنتي صديقتها بالمدرسة وتأتي للتعرف عليك هذا في البيت طبعا، لكن تمارسه على أنها ستؤديه في المدرسة. ربما تتخفف من قلقها وتنفك مخاوفها تدريجيا. ابحثي عن أم طالبة في فصلها واسأليها عن إمكانية محاولة ربط صديقتين، حلول كثيرة ستسهل على ابنتك الذهاب للمدرسة بمجرد أن تفهمي أن بكاءها نابع من قلق الانفصال عن البيت. وقد يزداد ذلك اذا كانت الأسرة قليلة الخروج والاختلاط أو كثرة الخلافات بين الوالدين. تمنياتي لها بالتوفيق.
ولكن أود طرح بعض الأفكار لمساعدة طفلتك. اجلسي معها في نهاية الأسبوع جلسة هادئة خالية من أي مشتت لا يكون وقت لعبها أو نومها مثلا، وقت مناسب لكما جميعا. حدثيها بأسلوب يكبرها قليلا مثلا تقولين لها راح نجلس أنا وأنتي اليوم نتكلم عن المدرسة وليه تبكين إذا جاء وقت الصباح وهكذا، دعيها تتحدث وإن بكت لا بأس. كوني هادئة حتى تنتهي من البكاء شددي على أنك تريدين معرفة سبب البكاء وأن اختيارها للبكاء لن يوقف ماما عن مواصلة التحدث بهذا الشأن، احضنيها وهدئيها ثم واصلي كلامك، قولي لها عادي ابكي واذا خلصتي راح تعلميني ليه ماتحبين المدرسة. ثم يبدأ عملك بإيجاد الحلول. قد تكون خجولة وانطوائية ولذلك تخاف الاختلاط مع البنات، جربي دعوة بنات الجيران أو الأقارب ودعيهم يتحدثوا بشأن المدرسة وصديقاتهم. جربي لعب الأدوار مثلا تكونين أنتي صديقتها بالمدرسة وتأتي للتعرف عليك هذا في البيت طبعا، لكن تمارسه على أنها ستؤديه في المدرسة. ربما تتخفف من قلقها وتنفك مخاوفها تدريجيا. ابحثي عن أم طالبة في فصلها واسأليها عن إمكانية محاولة ربط صديقتين، حلول كثيرة ستسهل على ابنتك الذهاب للمدرسة بمجرد أن تفهمي أن بكاءها نابع من قلق الانفصال عن البيت. وقد يزداد ذلك اذا كانت الأسرة قليلة الخروج والاختلاط أو كثرة الخلافات بين الوالدين. تمنياتي لها بالتوفيق.
منذ 7 أشهر
(معدّل: منذ 5 أشهر)
3 تصفيقات
0 تعليق
موقع تهون لا يضمن صحة هذه الإجابة. الموقع فقط يضمن الإجابات من الأعضاء المعتمدين بعلامة
133 مشاهدة
133 مشاهدة